«ليدي ديور».. أيقونة الأناقة تتجدد بلوحات فنية عالمية

#إكسسوارات

زهرة الخليج اليوم

تتربع حقيبة «ليدي ديور» (Lady Dior) على عرش الأناقة كقطعة أيقونية خالدة، تعكس جوهر دار «ديور» (Dior). فبتصميمها المتقن، ونمطها الهندسي المميز «كاناج» (Cannage)، تتجسد فيها الحداثة والرقي، محتفيةً برموز الدار الأزلية، وحرفية مشاغلها الاستثنائية. إنها قطعة فنية منحوتة تتجدد باستمرار؛ لتواكب روح العصر، وتظل مرغوبة عبر الأجيال.

• «ليدي ديور» برؤية اليمامة راشد

قبل عقد من الزمن، وُلد مشروع «ديور ليدي» (Dior Lady)؛ ليصبح منصة فريدة للابتكار، حيث يلتقي التميز الحرفي الرفيع بالجرأة المعاصرة. وهكذا، تتحول حقيبة «ليدي ديور» الأيقونية، موسمًا تلو آخر، إلى لوحة فنية بيضاء مثالية، تستقبل تفسيرات إبداعية مفعمة بالشاعرية. وتدعو الدار فنانين من شتى أنحاء العالم؛ لتبني هذه الأسطورة، وتحويلها إلى تحفة تعكس رؤاهم الخاصة، في لقاء ساحر يمزج عالم الفن بالتصاميم الراقية «الكوتور».

• «ليدي ديور» برؤية جيسيكا كانون 

عشرة أعوام من التألق.. والإلهام:

في عام 2025، تحتفل «ديور» بمرور عشرة أعوام على مسيرتها المذهلة في التحولات الفنية المتجددة. وبهذه المناسبة الخاصة، تطلق الدار إصدارًا احتفاليًا، يجسد أسمى معاني الحرية الإبداعية. وقد منحت «ديور» حرية التعبير الكاملة لعشر شخصيات عالمية مرموقة؛ لتقديم رؤاها الفنية ضمن تجربة فريدة، تجسد جوهر الابتكار والإلهام.

وبتتابع إبداعي، يكشف كلٌّ من: جيسيكا كانون، وباتريك أوجين، وإيفا جوسبين، ولاكوينا، وصوفيا لوب، وإيناس لونجيفيال، ومارك كوين، واليمامة راشد، وجو تينغ، ولي أوفان، من فرنسا إلى كوريا، ومن البرازيل إلى الصين، عن رؤى متنوّعة وحوارات غنية بين التراث والأساليب السباقة، وبين المادة والفكرة، من خلال تقنيات فنية عالية الإتقان.

• «ليدي ديور».. برؤية إيناس لونجيفيال

إن هذا المشروع تحية صادقة للشغف، وتكريم نابض بالحياة للفن وتعدد الثقافات، ليؤكد أن «ليدي ديور» ليست مجرد حقيبة، بل قصة إبداع لا تنتهي.