استذكر مصدر أمني بارز في حديث مع «الراي» الجهود الكبيرة التي بذلها خلال حقبة السبعينات النقيب عبدالله الطيار، حفظه الله وأطال في عمره، منوهاً إلى مستوى الدقة والاحتراف والجهود الكبيرة والتحقيقات وصولاً إلى التقارير التي رفعها قبل 50 عاماً وأكثر، بعضها تم اتخاذ إجراءات فيه آنذاك، وبعضها الآخر إما تم تعليقه أو حفظه لأسباب متفاوتة ما بين التدخلات السياسية أو عدم وجود أدلة علمية باتة تقطع باليقين.
وقال المصدر: تقارير النقيب عبدالله الطيار، في السبعينات، ثبت اليوم يقينها، ومازلنا نتتبع خيوطاً في ملفات انتبهَ لها وتابعها وحقّق فيها بعد مضي كل تلك السنوات.